سياسة:
قدوصف المفکرون الدلالیون الفن بطریقتین: الأولی: «خلق شیء جدید» تعود جذور هذه الطریقة إلی الإبداع إذ ترغب في بناء عالم أفضل. و الثانیة: «المهارة و الخبرة في الصنع و البناء» التی تسبب إنتاج أشیاء تامة کاملة. یحاول «قسم التصمیم» في شرکة شهبر للأحذیة أن یجعل الفن بمعنی «خلق الأشیاء الجدیدة» في خدمة الصناعة و في هذا الطریق یختبر المواد الخام في تراکیب بدیعة و «قسم الإنتاج» في الشرکة هذه مع طلبه للإرتقاء في إنتاج المنتجات المرغوبة فیها و التامة یقوم بإنتاج أمثلة علی کلمة الفن بصورة أنواع الأحذیة و إضافة إلی ذلک ینفخ فن الید للحرفیین روح الحیاة و الرغبة للتمیز و ذلک في صورة الأحذیة
سلامة الأحذیة بالإحتفال بالمعاییر الحیویة:
إن الإحتفال بصحة الزبائن بواسطة إنتاج السلع المتناسبة مع النسب الفیسیولوجیة لهم و مجالهم المهني هو عملیة دائمة لشرکة شهبر للأحذیة و في هذا الإطار تقوم الشرکة بإنتاج و تصمیم المنتجات المختبرة و ذلک بالإعتماد علی علم الأنثروبومتریة و علم بیأة العمل. الأنثروبومتریة هی علم النسب و الأبعاد الفیسیولوجیة للعقود الکبیرة من سکان قوم أو بلد. و لذلک إنتاج الأحذیة علی أساس الإحتفال بهذه النسب یحدد إنتاج الأحذیة لأولئک القوم و لسکان ذلک البلد، هذا من جهة و من جهة أخری تعتری علی جسم الإنسان دائما مجموعة من التوترات و الضغوط مصدرها نوع العمل أو نمط الحیاة فیهدف علم بیأة العمل الوقایة منها و إصلاحها. و فی هذا المسار یُعتبر تصمیم الأحذیة و إنتاجها تمشیا مع نوع العمل و نمط الحیاة أحد أبرز قدرات الشرکة في إنتاج المنتج الصحي. و في الحقیقة إکتساب علامة المعیار الإیراني في مجموعة منتجات أحذیة السلامة تأیید علی هذه القدرة و شرف لشرکة شهبر للأحذیة.